عند إدخال الطعام الصلب للطفل الرضيع، يجب الإنتباه لبعض الأمور الهامة وعدم ارتكاب مجموعة من الأخطاء التي تصعب المهمة على الأم وتضر بصحة الطفل.
يعد إدخال الأطعمة الصلبة إلى الأطفال الرضع مهمة شاقة، وخاصةً بالنسبة للأمهات الجدد.
وهناك العديد من الأخطاء التي يمكن أن ترتكبها الأمهات خلال هذه المرحلة دون قصد، والتي يجب على الأم تجنبها
ويعتبر العمر المناسب لإدخال الطعام إلى الطفل هو ستة أشهر وليس قبل ذلك.
كما لا يجب إدخال الطعام في وقت متأخر جداً، لأن هذا يمكن أن يؤدي لإبطاء نمو الطفل.
حيث أن الطفل سيظل بحاجة إلى حليب الثدي لاستكمال احتياجاته الغذائية.
وهناك مجموعة من العناصر الهامة التي يجب إدخالها للطفل، وتشمل: الحديد والزنك والأحماض الدهنية أوميغا 3 وفيتامين د.
ويمكن أن يؤدي تخطي هذه العناصر الغذائية إلى تباطؤ نمو وتطور الطفل.
ولكن من الضروري أن تدرك الأم مدى صعوبة الإنتقال من الأطعمة السائلة إلى الأطعمة الصلبة، وأن الأمر سيستغرق بعض الوقت حتى يتكيف مع هذا الطعم ويتعلم عن النكهات المختلفة.
وبالتالي لا يجب تجاهل علامات رضا الطفل، وعدم إجباره على تناول الطعام، بل يجب التوقف عن إطعامه عندما يعبر عن رفضه له أو شعوره بالشبع.
يمكن للإفراط في تناول السكر أن يزيد من خطر الإصابة بالسمنة، ولذلك من الضروري عدم إعطاء الطفل الكثير من السكر.
ينبغي أن يتناول الطفل قطع صغيرة من الطعام وسهلة في البلع، ويفضل استشارة الطبيب بشأن الأطعمة المناسبة لكل مرحلة من عمر الطفل.
وفي حالة تجربة طعام جديد للطفل، يجب البدء بكمية صغيرة جداً، والتأكد من أن هذا الطعام لا يسبب حساسية للطفل، مثل بياض البيض والفول السوداني وغيرها من الأطعمة المسببة للحساسية.
فهذا يساعد الطفل على حب الطعام وتعلم الإعتماد على النفس، ولكن يجب على الأم مراقبة الطفل أثناء تناوله الطعام بنفسه.
ولذلك يجب أن تقوم الأم بإظهار سعادتها وتحفيز الطفل عندما يتناول الطعام، لتجعله يشعر بقيمة هذه المهمة الصعبة التي يقوم بها
وهناك العديد من الأخطاء التي يمكن أن ترتكبها الأمهات خلال هذه المرحلة دون قصد، والتي يجب على الأم تجنبها
إدخال الطعام في عمر مبكر
ويعتبر العمر المناسب لإدخال الطعام إلى الطفل هو ستة أشهر وليس قبل ذلك.
كما لا يجب إدخال الطعام في وقت متأخر جداً، لأن هذا يمكن أن يؤدي لإبطاء نمو الطفل.
التوقف عن إعطاء الطفل الحليب
حيث أن الطفل سيظل بحاجة إلى حليب الثدي لاستكمال احتياجاته الغذائية.
تخطي العناصر الغذائية الهامة
وهناك مجموعة من العناصر الهامة التي يجب إدخالها للطفل، وتشمل: الحديد والزنك والأحماض الدهنية أوميغا 3 وفيتامين د.
ويمكن أن يؤدي تخطي هذه العناصر الغذائية إلى تباطؤ نمو وتطور الطفل.
التغذية الزائدة
ولكن من الضروري أن تدرك الأم مدى صعوبة الإنتقال من الأطعمة السائلة إلى الأطعمة الصلبة، وأن الأمر سيستغرق بعض الوقت حتى يتكيف مع هذا الطعم ويتعلم عن النكهات المختلفة.
وبالتالي لا يجب تجاهل علامات رضا الطفل، وعدم إجباره على تناول الطعام، بل يجب التوقف عن إطعامه عندما يعبر عن رفضه له أو شعوره بالشبع.
تقديم الكثير من السكر
يمكن للإفراط في تناول السكر أن يزيد من خطر الإصابة بالسمنة، ولذلك من الضروري عدم إعطاء الطفل الكثير من السكر.
الحذر من خنق الرضع
ينبغي أن يتناول الطفل قطع صغيرة من الطعام وسهلة في البلع، ويفضل استشارة الطبيب بشأن الأطعمة المناسبة لكل مرحلة من عمر الطفل.
وفي حالة تجربة طعام جديد للطفل، يجب البدء بكمية صغيرة جداً، والتأكد من أن هذا الطعام لا يسبب حساسية للطفل، مثل بياض البيض والفول السوداني وغيرها من الأطعمة المسببة للحساسية.
عدم اعتماد الطفل على نفسه
فهذا يساعد الطفل على حب الطعام وتعلم الإعتماد على النفس، ولكن يجب على الأم مراقبة الطفل أثناء تناوله الطعام بنفسه.
عدم إعطاء الطفل رد فعل
ولذلك يجب أن تقوم الأم بإظهار سعادتها وتحفيز الطفل عندما يتناول الطعام، لتجعله يشعر بقيمة هذه المهمة الصعبة التي يقوم بها
إطعام الطفل بمفرده
يتعلم الطفل من خلال مشاهدة الاخرين من حوله، وينطبق هذا على تناول الطعام أيضاً.
ولذلك لا يجب حرمان الطفل من تناول الطعام وسط الأسرة، ليشاهد ويحاكي ويتعلم، وخاصةً مع وجود أشقاء صغار يتناولون الطعام أمامه.
ولذلك لا يجب حرمان الطفل من تناول الطعام وسط الأسرة، ليشاهد ويحاكي ويتعلم، وخاصةً مع وجود أشقاء صغار يتناولون الطعام أمامه.
لفت نظر الطفل لأمور أخرى
تلجأ بعض الأمهات إلى لفت نظر الطفل إلى أمور أخرى لتسهيل مهمة إطعامه.ولكن يفضل أن يكون تركيز الطفل في تناول الطعام فقط، من خلال وضع الأطعمة أمامه ليقوم بلمسها وشمها وتذوقها، وربما اللعب بها.
فهذه الطريقة ستكون أفضل لزيادة حب الطفل للطعام، وليس عن طريق إلهائه بأمور أخرى.